Player FM تطبيق براغماتي يحمل رؤية فريدة لتجربة البودكاست... وأهدافنا كالتالي :
- أن نكون في المتناول. لا تحتاج لتكون حاملا لشهادة جامعية في تلقيمات RSS للاشتراك ببرامجك المفضلة وتشغيلها خارج الشبكة.
- ... وأن نكون في نفس الوقت من القوة بما كان لنناسب رواد البودكاست المتمرسين. فنحن لا نقبل أن تكون "سهولة الاستعمال" مرادفا "للتسطيح"، ولن نساوم لا على البساطة ولا على قوة الأداء. وهناك العديد من الخصائص لمن يريد التعمق في الإعدادات وخصائص النشغيل المتقدم، كالتحكم بالسرعة وتخطي الصمت ورفع الصوت الذكي.
- الكلاود، فالكلاود، ثم الكلاود! على عكس تطبيق بودكاست تقليدي، يقع المركز العصبي لـPlayer FM في الكلاود. تجلب التلقيمات إلى خوادمنا، لا إلى هواتف المستخدمين، مما يسمج بتوفير البطارية والنطاق الترددي، وتحديث البودكاستات بسرعة (عادة في غضون 15 دقيقة من النشر).
- المزامنة عبر الأجهزة. نموذج الكلاود الذي تبناه Player FM يعني أن الاشتراكات تتزامن على الأجهزة، لتتمكن بسهولة من تشغيلها على أجهزة جديدة أو حتى استعمالها على جهازين في آن واحد.
- مساعدة المستخدمين على اكتشاف برامج عظيمة. فعوضا عن استعمال فهارس المتاحة مثل فهرس آيتونز، صممنا على بناء أسس فهرس جديد، حتى يتسنى لنا الوصول للمواضيع المتخصصة. ولا يتعلق الأمر فقط بالتكنولوجيا، بل هناك كذلك ألعاب الفيديو ووسائل التواصل الاجتماعي وكذا "Java" والبرمجة. يستطيع المستخدمون متابعة هذه المواضيع ومشاهدة حلقات جديدة كل يوم، حتى وإن لم يكونوا مشتركين. نشرك الجمهور في تطوير الفهرس، ونستقبل كل الاقتراحات، ونتيحه تحت رخصة المشاع الإبداعي (وهي مشابهة لرخصة المصدر المفتوح التي تستعملها ويكيبيديا).
- التلقائية. الاشتراكات ممتازة لمتابعة برامجك المفضلة، لكننا نعتقد أنك غير مجبر على الإشتراك لمجرد تشغيل حلقة صادفتها. والتشغبل دائماً سهل - كل ما عليك فعله هو نقر زر التشغيل سواء كانت الحلقة محملة أم لا. كما أن هنالك قائمة التشغيل لاحقا لحفظ الحلقات لما بعد... إذ بإمكانها الاحتفاظ تلقائيا بالحلقات خارج الشبكة و(في